"إختفاء" أمال ماهر يشعل المصريين: تصويب السهام نحو تركي آل الشيخ!

تركي آل الشيخ وأمال ماهر

تركي آل الشيخ وأمال ماهر

يبدو أن قصة المطربة المصرية أمال ماهر ورئيس الهيئة العامة للرياضة في السعودية تركي آل الشيخ تتفاعل، وجديد القضية شائعة اختفائها.

تضج المواقع المصرية في الوقت الحالي بشائعات يبلغ عددها العشرات عن اختفاء ماهر، التي أثارت الجدل منذ فترة حول طلاقها المزعوم من آل الشيخ.

ias

حينها، إنتشر خبر ضربها من قبل آل الشيخ كالنار في الهشيم لتعود بعدها وتوضح مسألة الضرب هذه.

لكن منذ أسبوع وحتى الآن، هال ناشطو وناشطات كيف "اختفت" أمال عن حساباتها على مواقع التواصل، هي التي كانت فاعلة وتتواصل مع جمهورها بشكل دوري.

إنتقل الخبر فورا من اختفائها عن حياة "التواصل الإجتماعي" الإفتراضية، إلى خبر اختفائها فعليا إلى حد أن وصلت الأخبار إلى احتجازها من قبل الشرطة المصرية.

كثيرة هي الحسابات التي تحدثت عن علاقة آل الشيخ بهذا الإختفاء الجديد وأنها في "فيلا" تابعة له ممنوعة من الكلام.

ما عزّز هذه الشائعات أن نقيب الموسيقيين المطرب هاني شاكر أفاد في البداية أنه "حاول كثيرًا التواصل معها، لكن من دون جدوى فهاتفها مغلق" بحسب ما أفادت صحيفة "العربي الجديد" نقلا عن مصادر.

الإثنين، تدخلت ماهر شخصيا وسط هذه الشائعات ونفت عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" أن تكون مختفية، وكتبت "وحشتوني كتير بطمنكوا عليا أنا كويسة وبخير الحمد لله.. اختفاء إيه إلى بتقولو عليه".

من جهته قال شاكر في تصريح لموقع "إرم نيوز" إن "آمال في رحلة استجمام مع ابنها بعد فترة من الضغوط الحياتية والفنية، ولا يوجد ما يدعو للقلق عليها"، من دون أن يوضح ما إذا كانت في مصر أم في الخارج.

إلا أن القصة لم تنتهِ هنا بل أصر بعض المغردين المصريين على أن هذه الكلمات ليست من كتابة ماهر نفسها، فهي لم تعودنا على لغة "الإيموجي".

وأصرّ المغردون الذين تبنوا وجهة النظر هذه، أن ماهر مختفية ويجب التحقيق بعوامل هذا الإختفاء، وأبرز هذه العوامل الأخبار المزعومة عن فيلا لضابط مخابرات صديق آل الشيخ في مدينة نصر. إلا أن كل هذه المزاعم تبقى غير صحيحة وفبركات لا تأكيد لها من أحد حتى الآن. 

تسجّل في نشرة راجل

واكب كل جديد في عالم الساعات والمحركات والتكنولوجيا والرياضة والسفر والأناقة والأموال والصحة وغيرها من العناوين في نشرتنا الأسبوعية