لجين عمران هو اسمٌ لمع على شاشاتنا الصغيرة العربية وكنيةٌ باتت اليوم أحاديث الساعة وشغل الصحافة والإعلام، هي امرأةٌ عرفت أنّ الطريق الوحيد الذي من خلاله ستتمكّن من ولوج قلوب المواطنين العرب الموزّعين في مختلف البلدان العربية.
إطلالاتها دائماً ما يسارع الجميع إلى المدح بها والثناء عليها والإشادة بها، ولوكاتها غالباً ما يحلم البعض بحذو حذوها وتقليدها، ففي النهاية هي إعلامية سعودية تعرف كيف تحتشم وفي الوقت نفسه كيف تجذب أنظار الصغير والكبير إلى مفاتنها وتضاريسها، إليها ككل من رأسها حتّى أخمص قدميها، لأنّها بكل بساطة حاولت المحافظة على رشاقتها وتحسين جمالها وتعزيز مقوّماتها وخصائصها الجسدية.
لكن ما السر وراء كل هذه اللياقة البدنية يا ترى وهذه اللباقة والنحافة وحسن القامة والخفة في التحرّك والتصرّف؟
سؤالٌ ها هي لجين ترد عليه بكل صراحة من دون أي تردّدٍ أو كذبٍ وتكشف النقاب عنه إلى إحدى المجلّات عندما صودِف أن التقت بها خلال تواجدها في افتتاح مطعمٍ يعود إلى صديقة لها، وبعفوية وسعادة لا توصَفان وببراءة وسلاسة في كشف المستور وبعض الأسرار المتعلّقة بها قالت:
"إنني إنسانة صحيّة من حيث الوجبات الغذائية التي أتناولها وأتنبّه للغاية إلى نوع طعامي، وأهتم أيضاً بالرياضة وأمارسها بانتظام وأكثر ما أحبّه وأميل إليه ولدي شغف تجاهه هو الرقص الشرقي. كثيرون يستبعدون هذه الفكرة عنّي، ولكنّ الرقص بالنسبة لي هو رياضتي المفضّلة لأنّه يحرّك الجسم كلّه من الرأس حتّى أخمص القدمين.
ماذا قالت أيضا عن مفاتنها؟ تابع كل التفاصيل عبر موقع “مشاهيري”
