طرق جديدة للجماع إكتشف ما هي؟

طرق جديدة للجماع

تختلف ممارسة الجماع من ثنائي الى آخر، فكل واحد يبحث عن الطريقة الأنسب والتي يراها أفضل. فقد تختلف وضعيات الجماع الكثيرة كما تختلف الممارسات أيضا. إن ركيزة الحياة الزوجية تقف عند الجماع وأوضاعه المثيرة.

ias

غالبا، ما يحتاج السرير الى التجديد في وضعيات الجماع، لأنه يقضي على الملل من العلاقة ويحارب البرود الجنسي وكل المشاكل التي تظهر أثناء الجماع. فعلى الطرفين أن يكونا في تجديد دائم للثقافة الزوجية لتعلم الوضعيات المناسبة لوضعهما للاستمتاع بالعلاقة الحميمة والعاطفية التي تعتبر ثمرة الزواج والحب الحقيقي.

سوف يختار الزوجان الوضعية المناسبة التي تعتمد على الهدوء والنعومة في العلاقة، لإضفاء الرومنسية حتى تنتعش العلاقة أكثر. فغالبا ما يستعين الأزواج بالكراسي والوسادات وغيرها من الوسائل الأخرى التي تناسب كل حركة أو وضعية اختارها الثنائي. فكلما تنوعت الوضعيات أثناء ممارسة الجماع، كلما زال الفتور في الممارسة الجنسية.

إن الجماع يبدأ بمرحلة المداعبة التمهيدية، فيمكن للرجل أو المرأة الاستلقاء على السرير، ليقوم الشريك الآخر في التمدد فوقه بطريقة مريحة تساعدهما الى الوصول للهدف التي تنظر اليه هذه العلاقة.

أما الطريقة البارزة حاليا، هي الممارسة الحميمة بالجنب، إذ تنام الزوجة على جانبها الأيمن والزوج على جانبه الأيسر رافعا جسمه قليلا الى الأعلى.

أو حتى، وفيما أنتما تتحدثان في المنزل، احمل الزوجة بطريقة مفاجأة وأخذها الى السرير ومارس معها العلاقة الحميمة بالطريقة التي ترغبان بها، أو بكل سهولة يمكن ممارسة العلاقة في كل ناحية من المنزل وبالطرق العديدة المختلفة.

يكل بساطة، إن وضعيات الجماع لا تتجدد، فهي تبقى هي هي، إنما إن الأشخاص في ثبات تام ولا يبحثون عن التجديد، فهو يكون من خلال الثقافة الجنسية التي تساعد كل ثنائي في التفتيش والبحث عن وضعيات أخرى لتكون العلاقة ممتعة جيدة ورائعة!

تسجّل في نشرة راجل

واكب كل جديد في عالم الساعات والمحركات والتكنولوجيا والرياضة والسفر والأناقة والأموال والصحة وغيرها من العناوين في نشرتنا الأسبوعية