ما هي الطريقة الصّحيحة للجماع؟

الطريقة الصحيحة للجماع

أحلى لحظات الجماع تكون عند حصول الرّعشة عند الزّوجين، أثناء تسرب السّائل المنوي من العضو الذّكري عند الرّجل.

الجماع من الأمور الطّبيعية التي تحصل بين كل رجل وزوجته، هي العلاقة التّامة التي تبدأ بالمداعبات والعبارات، وصولاً إلى العلاقة الحميمة عند عملية إيلاج العضو الذّكري في المهبل عند الزّوجة.

ias

ليس لهذه الممارسة الجنسيّة وقت معيّن، إنّما يمكن ممارسة الجماع في كافّة الأوقات وفي اليوم الذّي نريد. وقد يختلف عدد مرّات ممارسة العلاقة الحميمة من ثنائي إلى آخر، منهم من لا يمارس العلاقة إلا مرّة في السنة، أو في الشّهر، ومنهم من يفضّل ممارسة العلاقة أكثر من مرّة خلال الأسبوع الواحد.

لتتمّ المجامعة بطريقة صحيحة، لا بدّ من اتّباع هذه الطّرق:

  • الحب: قبل كل شيء، وقبل التّفكير بالعلاقة الحميمة، لا بدّ من وجود الحب والمودّة بين الثّنائي، لتكون العلاقة ناجحة وخالية من المتاعب، ولتنجح المجامعة، لأنّ أساس هذه الممارسة هي نسبة الحب المتبادل.

  • المداعبة: تعتبر المداعبة التّي تترجم بالقبل واللّمسات والهمسات والعبارات الدّافئة، من أبرز الطّرق ليتمّ الجماع بشكل صحيح. العلاقة الحميمة لا تعني الإتّصال الجنسي فقط، إنّما هي مزيج لكلّ هذه الأمور التّي تلخّص الممارسة الجنسيّة.

  • الرّغبة: هي من الأمور المعنويّة التي لا يمكن الإستهتار بها، من دون الرّغبة في ممارسة الحب لا وجود للعلاقة الفعليّة، ولا تكتمل الحياة الجنسيّة بغياب هذا العامل الأساسي لإتقان العلاقة الحميمة.

  • المجامعة: هي الإتّصال الجنسي، والطريقة الأخيرة خلال الجماع، هي المرحلة الختاميّة في العلاقة التّي تستند على أهمّ الوضعيّات التي تساهم في تحقيق الحمل.

تسجّل في نشرة راجل

واكب كل جديد في عالم الساعات والمحركات والتكنولوجيا والرياضة والسفر والأناقة والأموال والصحة وغيرها من العناوين في نشرتنا الأسبوعية