مشاكل زوجية محرجة نخشى الكلام عنها!

مشاكل زوجية محرجة

من اكثر الأمور التي يخشاها الزوجان هو ان تخرج تفاصيل حياتهما الشخصية والعامّة الى العلن. تدخّل الأهل مثل لحماة او حتى الأصدقاء لمعالجة أمورهم ومشاكلهم يجعل الأمور تتعقّد اكثر واكثر مما يجعل علاجها أمراً مستحيلاً وغير ممكناً في بعض الحالات.

ias

لذلك، في الإرشاد الزوجي نشدّد كثيراً على أهمية السيطرة والإتّكال على النفس في علاج الكثير من المشاكل اليومية والحياتية وبالتحديد المشاكل الجنسية التي تأتي تحت اطار المشاكل المحرجة. هذه الأمور المحرجة التي تواجهها الزوجة او حتى يتعرّض لها الزوج، تجعلهم يقعون في مشكلة الإفصاح عنها للصديقة المقرّبة من اجل استشارة او حتى لطبيب مختصّ.

فمن المشاكل التي يتعرّض لها الزوجان، هي داخل الغرفة اثناء العلاقة الحميمة. الشعور بالخجل الذي ينتاب الزوجان يجعلهما يتردّدان في البوح بمشاعرهما من خلال اختيار الوضعية المناسبة مثلاً او حتى طريقة إتمام الجماع او حتى عدم الشعور باللذة الجنسية المطلوبة.

نذكر ايضاً، ما تواجهه بعض الزوجات هو حبّ الكثير من الأزواج لمشاهدةالأفلام الإباحية والجنسية. الزوجة التي تعتبره امراً معيباً تبقى مكتوفة الأيدي امام رغبة زوجها. فالرجل حسب الكثير من الدراسات يشاهد هذه الأفلام لاكتشاف هذا العالم الجنسي الكبير و لتعلّم طرق ووضعيات جديدة اثناء الجماع!

وفي حديثنا عن الجماع، عددٌ كبير من الزوجات يرفضن الجنس الفموي، الأمر الذي يثير غضب بعض الرجال الذين يجدون متعةً كبيرة في هذا النوع من الجنس. المرأة بين الرفض والقبول، تعيش حالة من التردّد والخوف في كل مرّة يقرّر زوجها ان يجامعها.

تسجّل في نشرة راجل

واكب كل جديد في عالم الساعات والمحركات والتكنولوجيا والرياضة والسفر والأناقة والأموال والصحة وغيرها من العناوين في نشرتنا الأسبوعية