الرجل يحتاج لممارسة العلاقة الحميمة، والزوجة أيضاً، لكنّها أقلّ جرأة منه.
في مجتمعاتنا، يصعب على الزّوجة أن تبوح عن رغبتها بالكلام، وهي عادة ما تقوم ببعض التّصرفات لتوصل الرسالة التي تبغي إيصالها للزوج.
طلب الجماع هو من الأمور العادية، ومن الواجبات التي لا يمكن للزّوج أن يتهرب منها، وهو ملزم بتوفير هذه الحقوق الزوجيّة، وهي أيضاً ملزمة بذلك.
إليك أبرز العلامات والتصرفات التي تدلّ على رغبة الزوجة في ممارسة العلاقة الحميمة:
-
طريقة اللّباس: طريقة اللباس هي لغّة بعض النساء اللواتي يرغبن في ممارسة العلاقة الحميمة. قد يجهل الزّوج ترجمة هذه اللّغة في بعض المرّات، ولكن مع الوقت قد يصبح قادراً على فهم الرسالة.
-
الحركات الرّومنسيّة: تلجأ بعض النساء إلى الحركات والأفكار الرومنسية وتوزيع القبلات على الزوج لإيصال الرسالة لممارسة الحب والمعاشرة. هذه الحركات تعتبر من الأمور السهلة التي تدلّ على الرغبة في ممارسة العلاقة.
-
العصبيّة: قد تشعر بعض النساء بالعصبيّة الفجائيّة، بسبب عدم قدرتها على التلميح للزّوج بالرغبة بممارسة العلاقة والجماع. هذه النقطة موجودة في العديد من العلاقات الزوجية.
-
الغنج: الغنج والدلع من سياسات النساء اللواتي يبحثن عن الزوج الرومنسي الذي يفهم من هذه الحركات، الرغبة في ممارسة العلاقة الحميمة. الزوجة التي تتدلّع على الزوج في بعض المرّات تطلب الجنس بطريقة غير مباشرة.
