بين خروف العيد وحال المواطن المفلس..صور كاريكاتير مضحكة في عيد الاضحى

كاريكاتير عيد الاضحى

أيام قليلة باقية على استقبال عيد الأضحى للاستمتاع بأجمل اللحظات بين عائلتنا وأصدقائنا.

من تحضير ملابس العيد وشراء الأضاحي الكبيرة، تنهمك العائلات وتنشغل في تحضير الأجواء المناسبة لاستقبال عيد الاضحى.

ias

في هذا العيد، تكثر اللقاءات العائلية والزيارات بين الأصدقاء والأحبّاء لعيش هذه الفرحة التي تزورنا مرّة كل سنة.

لكن خلف هذه الضحكة، لا يتأخّر المواطن السعودي عن التفكير بهمومه ومتاعب الحياة التي باتت ثقيلة عليه وجعلت من العيد غصّة وليس فرحة.

لذلك، اخترنا لكم اليوم اكثر صور كاريكاتير ورسوم مضحكة تعبّر عن حالة المواطن الذي ينتظر عيد الاضحى ليطلّ عليه لكن حالته المادّية التعيسة تمنعه من الاستمتاع بهذا العيد وذلك بسبب غلاء سعر خروف العيد وصعوبة العيش.

خواريف العيد، حالتها سيئة فهي ترى في هذا العيد قرب ساعة موتها وغيابها عن هذه الحياة!

هذه الاضاحي تتشارك همومها مع بعضها البعض: وضع مؤثّر جدّاً.

حالة المواطن ليست افضل بكثير، مدخّراته لا تكفي لشراء اي شيء فقد يضطرّ لزيارة البنك لاقتراض المال.

لكن مهما حصل ما من خروف سيتمكّن من الهرب بعيداً عن السكّين!

أما الخروف الذكّي هو من استطاع ان يفلت من حدّ السكين والموت المحتّم عليه

الكبار الذين يتهافتون لخروف العيد كذلل الاطفال يرون في والدهم ضحية لمطالبهم وهداياهم التي لا نهاية لها.

ألا يحقّ للخواريف ان تحصل على مطالبها ايضاَ؟

تسجّل في نشرة راجل

واكب كل جديد في عالم الساعات والمحركات والتكنولوجيا والرياضة والسفر والأناقة والأموال والصحة وغيرها من العناوين في نشرتنا الأسبوعية