إلتقطت في الثانية الأخيرة قبل الكارثة.. صور لن تصدق أنها حصلت!

في الثانية الأخيرة

في الثانية الأخيرة

كثير ما تحصل الزلات والسقطات التي لا نحسب لها حسابا. لكنع عندما نود أن نسرد ماذا حصل معنا نفشل في إخبار الحقيقة كما حصلت بالظبط.

لكن ماذا لو كان لدينا مصوّر هو أيضا لم يدر أن الكارثة ستحصل وشاء القدر أن يلتقط الصورة تماما قبل وقوعها أو حتى قبل ثانية واحدة من الحدث.

ias

في ما يلي مجموعة من الصور المنتشرة عبر وسائل التواصل الإجتماعي والتي استطاع موقع "boredpanda" أن يجمعها وينشرها عبر موقعه. هي مذهلة فعلا تماما كالصور التي لن تصدق أنها لم تمسّ بـ"فوتوشوب"!

لا مجال للهروب بعد الآن. هذا طارت نظارته وذاك (أو تلك) طارت عينه! 

يبدو أن السقطة ثقيلة جدا. على أمل أن تكون مضت على خير

قبل الغرق كانت هذه اللقطة. أما اللقطة الأخرى فيبدو أن هذه القطة مصرة على أن تخرّب كل شيء

يجب الإنتباه إلى مخاطر الوقوع فقد يكون قاسيا تماما كهاتين الصورتين

هذا اللاعب يحاول صدّ الكرة لكنه لم يتخيل للحظة أنها ستأتي في عينه. أما هؤلاء فكانت صورتهم التذكارية رائعة لأنهم لن ينسوا أبدا أنها كانت مبللة بالمياه! 

كاد النمر أو ينقض أم أنه لا نعلم الأكيد أنه لا يحسد أبدا على هذا الموقف. حتى صاحب الدراجة هو بدوره غير محظوظ!

أما كان بإمكانك تسليمه اليد باليد بدل أن تطير عينيّ!

تمر لحظات في هذه الحياة تفكّر فيها أنك إنسان يستمتع بمنظر جميل إلا أن الآية قد تنقلب: لا البحر جميل ولا المباراة كانت حماسية! 

هنا ضاع المستقبل. هنا ضاع كل شيء. هنا ضاعوا الأولاد! 

تسجّل في نشرة راجل

واكب كل جديد في عالم الساعات والمحركات والتكنولوجيا والرياضة والسفر والأناقة والأموال والصحة وغيرها من العناوين في نشرتنا الأسبوعية