خالد بن طلال يغرّد.. هو من ليس بخير هذه المرة!

ماذا حل بالأمير خالد؟

ماذا حل بالأمير خالد؟

على غير عادته، لم يطل أبو الوليد ليطمئننا على صحة الأمير النائم منذ سنوات وسنوات ولا أن يدعو لله لشفاء نجله. هذه المرة، كان الوضع مغايراً.

من دون أي مقدمات، أعلن الأمير السعودي خالد بن طلال، المحبوب لدى أبناء بلده بسبب حال ابنه الحرجة، أنه دخل إلى المستشفى بشكل طارئ في بيروت.

ias

بحسب ما أُعلن عبر حسابه الشخصي على موقع "تويتر" فجر الإثنين، تعرض الأمير لوعكة صحية مفاجئة لم يسبقها أي عوارض فاضطر إلى أن يقصد مستشفى الجامعة الأمريكية في بيروت لإجراء عملية قسطرة في القلب.

كما أوضحت أنه خرج ليلا (صباحا ربما) بعد استقرار حالته وسيعود إلى المملكة العربية السعودية بحلول يوم السبت.

ولم يوضح تصريح الأمير ما إذا كان سيبقى في بيروت من أجل المتابعة الصحية الحثيثة أم من أجل الراحة فقط.

هذه التغريدة لاقت تفاعلا كبيرا من قبل المغردين والناشطين الذين أعادوا مشاركتها بالآلاف، متوجهين للأمير بتمنيات الشفاء العاجل.

وكتبت أخته الأميرة بنت طلال "حمدلله على سلامتك أخوي و حبيبي ، ربي يحفظك ويطّول بعمرك وما يحرمني منك".

بعدها، انهالت عليهما طلبات الدعاء من الرب أن يشفيه ويشفي كل مريض، من دون أن ينسى المغردون طلب شفاء نجله الوليد الذي يعاني من غيبوبة عمرها 12 عاما بعد حادث سير أليم.

يعتبر موضوع الأمير الوليد من أكثر المواضيع التي تلقى تعاطق السعوديين، الذين ينتظرون كل كلمة من والده للإطمئنان على حالته.

إقرأ أيضا: الأمير النائم يصل مفترق طرق محزناً.. هل تنتهي قصة النضال؟

تسجّل في نشرة راجل

واكب كل جديد في عالم الساعات والمحركات والتكنولوجيا والرياضة والسفر والأناقة والأموال والصحة وغيرها من العناوين في نشرتنا الأسبوعية