أمر غريب عند "الأمير النائم": سيرتفع ضغطه ودقات قلبه لكن والده سعيد!

الأمير وليد والأمير خالد

الأمير وليد والأمير خالد

في يوم الجمعة المبارك، يكثر الدعاء والإكرام من قبل المؤمنين. كثيرون منهم ما زالوا يصلون على نيّة أمير تأسر قصته القلوب: إنه الأمير الوليد بن خالد بن طلال.

تطور جديد قد يكون خطيرا في صحة الأمير الوليد الذي يلقب من قبل السعوديين بـ"الأمير النائم"، وهو الذي ينام في غيبوبة قسرية عقب حادث سير حصل منذ 12 عاما.

ias

الجديد، أن والده الأمير خالد تحدث مؤخرا عبر حسابه الرسمي على موقع "تويتر" عن "انخفاض صفائح الدم من وقت إلى آخر ما اضطر الأطباء إلى "أخذ خزعة من نخاع العظم".

"النتائج الأولية جيدة" بحسب ما روى الأمير من دون أن يتكلم بالتفصيل عن الفحوصات التي تأتي بعد هذا الإجراء غير المحبّذ.

هنا، تابع قائلا "كما يقول المثل ربّ ضارة نافعة.. فمن خلال قيام الأخ الحبيب والصديق العزيز الدكتور هزاع الزهراني منذ 12 عاما بهذا الإجراء المؤلم جدا حتى بعد إعطاء" الأمير الوليد المهدئات، "إرتفع ضغطه إلى 200 ودقات قلبه إلى 90".

لكن ما أسرّ الأمير خالد أنه كان حينها "يحرك كفه أكثر كلما زاد الألم"، معتبرا أنه على الرغم من هذا الألم إلى أن الحركة مؤشر "على مدى الوعي الذي هو فيه ونحن لا نشعر فيه".

وختم تغريدته بالدعاء "يا رب يا رب يارب إشفِ وعافِ حبيبي وقرة عيني وفلذة كبدي وجميع مرضى المسلمين".

لم يوضح الأمير خالد أكثر من ذلك، لكننا نعلم أنه لن يستكين حتى يستفيق الأمير الوليد أو أن يسترد الله أمانته، وهو الذيطلب منه يوما أن يسحب الأجهزة وكان رده صادما جدا.

تسجّل في نشرة راجل

واكب كل جديد في عالم الساعات والمحركات والتكنولوجيا والرياضة والسفر والأناقة والأموال والصحة وغيرها من العناوين في نشرتنا الأسبوعية