أغنى المتسولين العرب.. إستغلوا تعاطف الناس وجمعوا الملايين!

متسولين ولكن

متسولين ولكن

انتشر مؤخراً خبر عن وفاة متسولة في أحدى أحياء مدينة بيروت اللبنانية.

نال هذا الخبر اهتماماً محلياً وعريباً كبيراً، ليس بسبب خبر الوفاة بل بسبب المبلغ المالي الضخم الذي وجد معها، كناية عن 3 دفاتر لحسابات بنكية بمبالغ تزيد عن مليون دولار امريكي، ما جعلها حديث الرأي العام اللبناني والعربي.

ias

لكن هذه الحالة ليست الاولى فقد مر علينا في العالم العربي العديد من الحالات المشابهة لها والتي سوف نستعرضها لكم في هذا المقال.

مليونيرة جدة: هي واحدة من أشهر القصص في المملكة العربية السعودية، فهذه المتسولة كانت تعيش في حي البلد في مدينة جدة وتمتهن التسول منذ أكثر من نصف قرن. المفاجأة كانت عند وفاتها حيث اكتشف أن تمتلك مبلغ 3 ملايين ريال، ومجوهرات تزيد قيمتها عن المليون ريال، اضافة الى 4 عقارات سكنية في الحي الذي تتسول فيه.

المتسول المنحوس: قد ينطبق مثل الاعمال بالنيات كثيراً على هذا المتسول اليمني، الذي خدع الجميع واستطاع جمع أكثر من ستة ملايين ريال من التسول ووضعهم في أحد البنوك لكن صدمته كانت كبيرة عندما أعلن البنك افلاسه ما دفعه لمطالبة الحكومة بتعويض.

via GIPHY

صبي جازان: عمل هذا الفتى اليمني الصغير على امتهان التسول وجمع الاموال، لكنه قام بحركة تدل على عدم وعيه بما يفعل حيث أنه قام بنشر صورة له وهو يحتضن الاموال في موقع التواصل الاجتماعي، وأفادت تقارير أن هذا الصبي يقطن في محافظة الداير بني مالك شرق جازان.

https://www.youtube.com/watch?v=6jGOEkuVHOw

جمع ثروة وحاول تهريبها: جمع أحد المواطنين اليمنيين المقيمين في السعودية مبلغ 16 مليون ريال سعودي من خلال التسول أمام أحد مساجد المملكة، وعند اكتفائه بهذا القدر من الاموال قرر العودة الى بلاده لكن السلطات السعودية قبضت عليه قبل أن يخرج هذا المبلغ الضخم لخارج البلاد.

متسولة الضفة الغربية: تفاجأ عناصر الشرطة في مدينة الضفة الغربية في فلسطين المحتلة عندما تقدمت احدى المتسولات بشكوى بعد قيام لصوص بسرقة 200 ألف دولار من أموالها، في بادئ الامر لم يصدق عناصر الشرطة هذا الموضوع لكن أصابتهم حالة من الذهول عند القائهم القبض على اللصوص.

via GIPHY

اقرأ أيضاً: ظاهرة التسول في السعودية

تسجّل في نشرة راجل

واكب كل جديد في عالم الساعات والمحركات والتكنولوجيا والرياضة والسفر والأناقة والأموال والصحة وغيرها من العناوين في نشرتنا الأسبوعية