حارب الارهاب والخيانة في لعبة call of duty modern warfare 2

معارك دامية في لعبة call of duty modern warfare 2

تعتبر Call Of Duty Moderne Warfar2 اللعبة الثانية من هذه السلسلة، نشرتها شركة أكتفيجن لأجهزة Xbox 360 و PS3 ولأنظمة Microsoft Windows. هذا الجزء من اللعبة هو تكملة للجزء الأول حيث تدور أحداث اللعبة بعد مرور خمس سنوات على أحداث الجزء السابق. سيسطر الإرهابيون والمتشددون على عقول الشعب الروسي الذي اعتبر زاخاييف (المسؤول عن الكوارث التي وقعت في الجزء الأول) شهيداً قاوم سيطرة الغرب، وتحديداً بريطانيا والولايات المتحدة الأميركية، على العالم. هذا وقام فلاديمير ماكاروف الذي يعتبر اليد اليمنى لزاخاييف، بإنشاء قوة ارهابية تنشر الخراب والدمار في العالم. أولى المهمات الموكلة إليك هي في أفغانستان حيث تكون جندي أميريكي اسمه جوزف ألان تساعد قوات الولايات المتحدة الأميركية للسيطرة على مدينة أفغانية احتلها الارهابيون. وبعد إتمام المهمة تدخل ال CIA من خلال قائدك Shepherd لتكون عميل لبلدك في جماعة ماكاروف تحت اسم ألكسي بورودين. هذا وتشارك في عملية إرهابية في مطار "زاخاييف". وبعد انتهاء المجزرة التي وقعت في المطار يكتشف الروس أنك عميل أميركي ويقومون بقتلك ويتركون جثتك في المطار.

ias

تعود وتتقمص في شخصية غاري روش من الفرق 141 البريطانية وتذهب مع الكابتن ماكتافيتش إلى روسيا للتحقق من صحة إنشاء الروس لصاروخ مرعب. وبسبب التجسس الأول، تقوم روسيا بغارات جوية على الولايات المتحدة الأميركية وتحديداً على ولاية فرجينيا لاحتلال العاصمة واشنطن، لأنه إذا سقطت العاصمة الأميركية سوف يتمكن الروس من التحكم بالعالم وزرع الإرهاب. هنا سوف تتجسد بشخصية الجندي راميراز في الجيش الأميركي لتقاتل وتصد هجوم الروس. بالتزامن مع هذه الاحداث ترسل القوات البريطانية أعضاء من جنودها إلى البرازيل لمقاتلة بعض المجموعات الإرهابية الخطرة. هذا وعليك أيضاً تحرير بريطاني من سجن في روسيا بالتعاون مع الفرقة 141.

وبالعودة إلى موضوع الصاروخ، تقوم روسيا بإطلاقه نحو الولايات المتحدة الأميركية، لكنه ولأسباب مجهولة يتوجه إلى الفضاء ويصيب محطة فضائية تابعة للولايات المتحدة الأميركية. ومن المهمات التي تصادفها أيضاً هي محاولة قتلك لماكاروف عندما يختبئ في أحد المساكن في ولاية جورجيا، كما يجب عليك أن تقتل Shepherd بعد اكتشافك خيانته لبلده.

تسجّل في نشرة راجل

واكب كل جديد في عالم الساعات والمحركات والتكنولوجيا والرياضة والسفر والأناقة والأموال والصحة وغيرها من العناوين في نشرتنا الأسبوعية