يجمع الجمباز بين القوة والمرونة والسرعة والبراعة، هو رياضة تتضمن أداء سلسلة من الحركات في أجهزة مختلفة.
يعود تاريخ الجمباز إلى أربعة آلاف سنة خلت، وهو مستوحى من البهلوانات في مصر القديمة، الذين كانوا يقفزون ويتشقلبون ويقومون بحركات تحتاج للياقة بدنية كبيرة، وقد أوضحت بعض الرسوم والنقوش الموجودة على جدران الأهرامات والمقابر المكتشفة ذلك.
هو رياضة تساعد على تقوية عضلات الجسم وتنميتها، وعلى تحقيق توازن الشخص وأن يجعله رشيقاً و قوياً بدنياً و تعتمد على مرونة الجسم.
من أبرز الخطوات لتعليم الجمباز بطريقة آمنة لا تؤذي الجسم والشخص:
-
المحافظة على سلامة النفس والغير
-
الإيمان بضرروة ممارسة تمارين الإحماء قبل البدء بأينشاط بدني
-
الإنتباه عند حمل المعدات ووضعها على الأرض
-
احترام كل قواعد اللعبة ومن أبرزها تلك المتعلّقة بالملابس والأحذية المخصّصة لهذه الرياضة
-
احترام الإرشادات والتوجيهات والإستجابة لها لاعتبارها من القواعد الأساسية لهذا التمرين
-
على كل شخص أن يدرك حجم قدرته كي لا يقع في المشاكل مثل التمزق العضلي وغيره من المشاكل التي تتسببها بعض التمارين الرياضية.
-
معظم المدارس تتبع نهج حركات الجسم الخمس لتعليم الجمباز. وحركات الجسم الخمس تصنف بوصفها عناصر أساسية للجمباز. وهي: القفز،الإتّزان، الدحرجة، التعلق (والمرجحة، التسلق)، وضع الوزن على اليدين .
تعتبر هذه الخطوات من الأمور الرئيسية التي تعتبر واجب على من يعطي دروساَ في الجمباز أن يقدّمها لمن يريد أن يتعلّم هذا التمرين. كل هذه التفاصيل هي أساسية قبل البدء بالتطبيق.
