طليقة رجل اعمال سعودي تطالبه بنفقة مليار و300 مليون ريال!

كرستينا استرادا وزوجها السعودي

متطلّبات هذه الزوجة فاقت الخيال وكل التوقّعات التي يمكن ان يستوعبها العقل البشري!

عارضة الأزياء كرستينا استرادا، تزوّجت في العام 2000 من رجل الأعمال السعودي الملياردير وليد الجفالي وانتهت علاقتهما في العام 2014 بعد 13 عاماً من الزواج ومن الظهور امام الإعلام وكاميرات الصحافة.

ias

تميّزت هذه العلاقة كونها من أغنى علاقات الزواج: فهي جمعت الجمال، الفخامة والرقي بأجمل الملابس،أرقى المجوهرات وأفخم المنازل والقصور والهدايا الثمينة.

اليوم، عادت عارضة الأزياء السابقة لتطالب بتعويض مالي من محاكم الأسرة في لندن وذلك لتسديد كل النفقات عن حياة الترف التي تنعم بها وللبدء بحياةٍ جديدة. فهي تبحث عن مبلغ يصل الى ربع مليار جنيه استرليني (مليار و300 مليون ريال/355 مليون دولار) لتلبية كل حاجاتها من ملابس، مجوهرات، يخوت..

هذه الأموال المبالغ في طلبها وغير الضرورية تغطّي قيمة 1.02 مليون استرليني قيمة الملابس شملت مبلغ 4 الف جنية استرليني ثمن 15 نظارات شمسية جديدة، 40 الف جنيه استرليني ثمن معطف من الفرو، 50 الف جنية استرليني ثمن شنطتي يد من أهمّ الماركات العالمية.

يضاف إلى ذلك، 2 مليون استرليني نفقة للرحلات والعطلات والسياحة إضافةً الى 335 ألف جنية استرليني في السنة لدفع أتعاب الموظفين والخدم في منزلها، السائق، الطباخين، مدبرة المنزل ومدير المكتب، كما ومبلغ 26 الف جنية استرليني لتغطية نفقات هاتفها المحمول.

بدوره اعتبر محامي الدفاع عن السعودي وليد الجفالي ان ما تطلبه هذه الأخيرة مبالغ به كثيراً. فهذا الفرط والهدر الكبير في الأموال كما هذه التكاليف هي غير عادية لمستوى معيشي يجب ان يتمتّع به الزوجان.

ويبدو ان كرستينا تطمح ان تسجّل اسمها في لائحة من حصل على اكبر دفعات او تعويضات الطلاق في المملكة المتحدّة. بعد ان حصلت الأمريكية جايمي هون على مبلغ 337 مليون جنيه استرليني من زوجها!

وحسب زوجها ان كرستينا تملك اليوم منزلاً بقيمة 12 مليون جنية استرليني في بفرلي هيلز الأميركية ، منزلاً آخر في كينسغتون بقيمة 3.5 مليون جنية استرليني ومجوهرات وصلت قيمتها الى 7 مليون جنية استرليني

قد يهمّك: بعد 80 عاماً.. ملياردير سعودي يعود لنقطة الصفر

تسجّل في نشرة راجل

واكب كل جديد في عالم الساعات والمحركات والتكنولوجيا والرياضة والسفر والأناقة والأموال والصحة وغيرها من العناوين في نشرتنا الأسبوعية