للجماع وضعيات مختلفة منها ما هو تقليدي، ومنها ما يتجدد يوما بعد يوم. فباتت العلاقة الحميمة التي تجمع بين الرجل وزوجته من الأمور التي تتطلب وضعيات متنوعة تزيل الروتين الذي يحصل أثناء الممارسة الجنسية والتي تؤدي في بعض الأحيان الى الملل وحتى الى البرود الجنسي. من الوضعيات الجديدة التي تناسب كل الأزواج، اليك:
-
تحب هذه الوضعية كل النساء اللواتي يرونها من الوضعيات المريحة، تكون هذه الوضعية من خلال استلقاء الزوجة على ظهرها، أرجلها ملتوية على خصر الرجل الممدد فوقها، ولكن مستلق على ركبتيه كي لا ينزل بثقله عليها، ويقوما بممارسة العلاقة وباستكمال كل الخطوات الأخرى، بما فيها الإيلاج.
-
يجلس الرجل على ركبتيه، وتضع الزوجة ردفيها بين فخذيه، وفخذيها ملتويتان على خصره ويديها حول عنقه. إنها وضعية مثيرة، ليست سهلة ولكنها معتمدة حاليا، فهي تساعد الأزواج على إنجاح العلاقة.
-
يستلقي الزوج على السرير ويثني ركبتيه، أما الزوجة فتكون مستلقية فوقه، وتضع رجلها بين فخذيه. تتطلب هذه الوضعية الملاطفة والمداعبة قبل أي مرحلة أخرى، لأنها من الوضعيات التي تحتاج الى الحماس لممارسة الجماع.
-
من الوضعيات المثيرة أيضا، والحديثة، هي هذه الوضعية التي تحصل وقوفا، كالجماع في الحمام مثلا، يستلقي الرجل على الحائط وتستلقي الزوجة على الزوج الذي يقوم بعملية الإيلاج التي تتم بشكل سريع بعيدا عن التوتر وعن روتين الجماع في غرفة النوم.
