قد يتساءل البعض عما إذا كان النوم عاريا من الأمور الطبيعية أو من المشاكل التي يعاني منها الانسان، وقد كثُرت الأقاويل حول هذا الموضوع، البعض قد رآها خطأ يقوم به الشخص، والبعض الآخر اعتبر أن الأمر طبيعي ولا حاجة لطرح التساؤلات وللتفكير بموضوع لا أساس للخوف منه. لذلك، إذا كنت حائرا اليك هذه الحقيقة!
حالات ترفض التعري أثناء النوم…
التستر في الحياة اليومية العادية: على الرغم من فوائد النوم عاريا، في الحياة اليومية العادية، أي في غير حالات المتزوجين والجماع، إن التستر ولو كنت في غرفة لوحدك من الأمور المفضلة. فربما قد تواجه بعض المفاجآت التي تجبرك على الظهور عاريا أمام بعض الأشخاص. إنها ليست بخطيئة، إنما من المفضل القيام بهذه الخطوة لراحة النفس واحترام الغير. وإذا كنت تعاني من مشاكل جسدية وحالات تعرق خاصة في فصل الصيف والحر، يمكنك التخفيف قدر الإمكان من الملابس من دون أن تتعرى.
حالات تفرض التعري أثناء النوم…
لا ضرورة للتستر أثناء الجماع: إنك تملك كامل الحق في عدم التستر أي التعري أثناء ممارسة الجماع. إنها الحالة الوحيدة التي تسمح لك للتعري والتخلص من كامل الملابس. هي حاجة ملحة وطبيعية لتمارس العلاقة الحميمة مع الزوجة بسهولة ومن دون مواجهة أعباء الملابس التي لا ضرورة لوجودها في هذه الحالة. وبالنسبة الى النوم مع الزوجة في الأيام التي لا ترغب فيها بممارسة الجماع، عليك أن تكون متسترا أنت والزوجة، فالتعري لا يفرض الا في حال الرغبة في ممارسة العلاقة.
اقرأ أيضا: أبرز أسباب الأرق