شاب غربي تنكر بزي خليجي للتقرب من فتاة.. فقلب كل المعادلة!

ماذا حصل؟

ماذا حصل؟

كثيرا ما نسمع ونشاهد فيديوهات حول انبهار فتيات في بلدان الغرب بسيارات الشباب الخليجي. لكن الفيديو المنشور حديثا يعطي فكرة أقوى. يكفي أن تكون "خليجيا" فقط!

في الآونة الأخيرة، إنتشر عدد من الأفلام المصورة وحُمّلت على موقع "يوتيوب" أعطت صورة سيئة عن تصرفات بعض الشبان العرب. كأن تشرب الشيشة تحت "برج إيفل" أو تطبخ في "هايد بارك" لندن.

ias

إلا أن شريط اليوم مغاير بعض الشيء. شاب يتقدم من فتاة ويتكلم معها باللغة الإنجليزية محاولا التقرب منها.

يعرف عن نفسه بأنه "آدم" أما هي فتدعى "جينيسيس". عندما حاول "آدم" معرفة عمر "جينيسيس" رفضت الإجابة وقالت له "أنت لا تعرفني".

كل محاولات "آدم" لم تنفع فغادر خائب الآمال متمنيا لها يوما سعيدا.

إلا أن "آدم" عاد بعض خمس دقائق (كما يوضح الشريط) لكن هذه المرة بالزي الخليجي يرافقه صديقه ويعرّف عنه أنه الأمير.

فجأة باتت "جينيسيس" مختلفة. قبلت دعوة الأمير المفترض إلى أي مكان يريده كـ"مطعم أو أي مكان كما قالت".

كان "آدم" بالمرصاد واقترح استضافتها في مكب للنفايات. ساخرة، استهزأت بالإقتراح وبدأت بالضحك إلى أن أعلمها الرجل الآخر بالحقيقة.

حينها، حدث أن تلقى من يفترض أنه "آدم" صفعة كبيرة على خده. لا توصف هذه الصفعة. كانت قوية جدا لكن الأكيد أنها لم تكن أقوى من الصفعة التي تلقتها "جينيسيس".

https://www.youtube.com/watch?v=K7fb06dMQHo

قالت بعض المواقع أن الشاب أمريكي فيما حلل البعض أنه قد يكون من أصل عربي لأنه أجاد التكلم بالعربية في الشريط.

صحيح أن بعض المغتربين والمغتربات يتصرفون بطريقة خاطئة لكن أيضا بعض من في الغرب لا يعلم أن أغلبهم مبتعثون يبتغون التعلم، وليس جميعهم ممن يقفلون الطرقات في لندن لغسل سيارتهم!

تسجّل في نشرة راجل

واكب كل جديد في عالم الساعات والمحركات والتكنولوجيا والرياضة والسفر والأناقة والأموال والصحة وغيرها من العناوين في نشرتنا الأسبوعية