ساعات يابانية هي الأوفر حظاً في عالم صناعة الساعات!

ساعات يابانية

غالباً ما ينظر الغرب ويخصّص اهتماماته في صناعة الكاميرات والسيارات…، ويبحث عن الابتكار التكنولوجي. أما اليابان لا يهمّها إلّا قطاع صناعة الساعات الإستثنائية.

على الرغم من أن صناعة الساعات السويسرية قد بنت اسمها على التراث والمهارات، تركز صناعة الساعات اليابانية على وظيفة تعزيز الحياة أكثر من التصميم الفخم.

ias

سوف نلقي نظرة على ثلاث علامات تجارية من الساعات اليابانية الرئيسية المعروفة بابتكارها اللّامحدود من حيث الجودة والتقنيات والإبداعات والإختراعات الجديدة:

سايكو

كانت بداية ماركة سايكو من متجر للمجوهرات في منطقة جينزا في طوكيو في عام 1881. هي علامة رائدة وطنية، أنتجت أول ساعة غواص يابانية في عام 1965، وسرعان ما لمع اسمها في العالم كلّه. لا تزال سايكو لاعباً رئيسياً في لعبة الساعات العالمية، هي من بين الساعات الميكانيكية الأكثر دقة في العالم، وعالية المهارة.

كاسيو

تميزت كاسيو بساعة فريدة تحتوي على آلة حاسبة لاستخدامها في اختبار الرياضيات. معروفة بتصاميمها العديدة والمتنوعة، وكانت ساعات "جي شوك" من عوامل إبداعها وانتشارها بقوّة في السّوق. تضم كاسيو ثروة من التكنولوجيا بما في ذلك نظام البلوتوث. عام 2014، أدخلت الشركة أول نظام مختلط لحفظ الوقت يستخدم نظام تحديد المواقع العالمي (غس) وتقنية كاسيو متعددة النطاقات للسّماح باستقبال إشارات الراديو من أجل ضبط الوقت بدقة.

سيتيزن

طرحت سيتيزن تقنيات عديدة في مجال تكنولوجيا الكوارتز منذ تأسيسها في عام 1930. تتميز سلسلة "إيكو درايف" الشهيرة بالضوء الطبيعي أو الإصطناعي لتشغيل البطارية التي لا تحتاج إلى الإستبدال. تقدم العلامة التجارية نماذج عديدة منها ما يعمل وفقاً للكرونوغراف التلقائي، ومنها ما يعمل بالطاقة الشمسية…

تسجّل في نشرة راجل

واكب كل جديد في عالم الساعات والمحركات والتكنولوجيا والرياضة والسفر والأناقة والأموال والصحة وغيرها من العناوين في نشرتنا الأسبوعية