هل سبق أن تحمست جداً للعبة فيديو جديدة لدرجة أن ما وجدته لم يكن على المستوى الذي كنت تتوقعه؟ هذا ما يحصل حتى لأفضل اللاعبين، لكن لحسن الحظ تعود وتكون اللعبة جميلة في نهاية المطاف. مع ذلك، هناك للأسف بعض الألعاب التي تقع على الطرف الآخر من الطيف، فبعد أن نلعب لبضع دقائق، نجلس ونتساءل: ماذا حصل؟!
في هذه القائمة، قررنا أن نسلط الضوء على ألعاب البلاي ستيشن 3 التي حازت على ضجة كبيرة وانتهى الأمر بكونها كانت خيبة كبيرة للجميع.
Dead Island: Riptide

تبين في نهاية المطاف أن هذه النسخة من اللعبة ليست سوى إعادة صياغة واضحة للنسخة الأولى، مع حرية لعب أقل وبيئة أصغر بكثير مع قوام متطابقة ولا شيئ جديد أو مثير للاهتمام. ربما النسخة الجديدة قد تغير رأيك عند صدروها.
Turning Point: Fall Of Liberty

إنها واحدة من تلك الألعاب التي قد لا تذكرها لأنها في الغالب قد صدرت قبل سنوات عديدة، وبسبب ردود الفعل الفظيعة التي نالتها. من المستبعد أنك خرجت للحصول على نسخة من هذه اللعبة.
Neverdead

إنها واحدة من تلك الألعاب التي تندرج ضمن الفئة نفسها للعبة Inversion Brink. تعتبر من الألعاب التي تعرف بوجودها لأنك على الأرجح رأيت غلافها مرة أو مرتين على شبكة الانترنت، لكنك لا تعرف شخصاً واحداً قام بلعبها، ولم تفكر ولو لمرة واحدة ان تلعبها. حاول صانعو هذه اللعبة أن يستقطبوا اللاعبين من خلال دمج بطل لا يمكنه أن يموت (قد تتمزق أعضاؤه وما عليك سوى جمعها مرة أخرى). اللعبة بغاية الرتابة ومن الصعب أن تحب شخصياتها.