ما يجب أن تعرفه عن رغوة الحلاقة: لماذا هي ضرورة قصوى؟

هل تستعمل الرغوة؟

هل تستعمل الرغوة؟

دائما ما تحتاج بشرة الرجل إلى عناية تامة كي تحميها من الترهل مع مرور السنين، لذلك لا يجب أن نغفل عن بعض الأدوات التي قد نعتبرها غير ضرورية إلا أنها في الحقيقة جوهرية.

يبحث الرجل خاصة العربي بين الرجل إلى أفضل إطلالة والظهور بمنظر لائق في مجتمعه. لذلك لا يجد أي حرج من استعمال كل الأساليب لتحقيق هذا الهدف.

ias

عليه، يلجأ إلى بعض الى بعض المنتجات التي تحمي اللحية وتقلل من الشعور بالتهيّج عند حلاقتها تمهيدا لمظهر لائق.

بين هذه المنتجات ما يستعمله قلة من الشباب وهي رغوة الحلاقة التي، وللمناسبة، تختلف عن كريم الحلاقة التي يعتبر الأمثل في هذا المجال.

الرغوة تستعمل فقط لترطيب البشرة قبل الحلاقة وذلك بهدف تسهيل هذه العملية من خلال خلف طبقة رفيعة بين الشفرة والبشرة تمنع قشور الوجه من الجفاف. على

ما يميز رغوة الحلاقة عن غيرها أنها سهلة الإستخدام ورخيصة مقارنة بـ"كريم" و"جل" الحلاقة ومريحة جدا.

أكثر من ذلك فإنها تميل إلى تجفيف الجلد أكثر من المنتجين الآخرين المذكورين لذلك يفضل استعمالها على الجلد القاسي والخشن. رغوة حلاقة "جيليت ماك3" يمكنها أن تلعب هذا الدور لأنها توفر للبشرة مستويات كافية من الترطيب والتي تقدم أفضل حماية ضد الحزوز.

أما المهمة الأبرز فهي أن رغوة الحلاقة تسحب الرطوبة من الجلد وتؤمن حلاقة جيدة للرجل بعيدا عن أي صعوبات. صحيح أن اختيارها ضروري لأصحاب الأنواع المذكورة من البشرات، إلا أن المفاضلة بينها وبين "كريم" أو "جل" الحلاقة هو أمر شخصي في الدرجة الأولى ويعتمد على نوعية بشرتك في الدرجة الثانية.

وكما هي العادة يجب عليك أن تليّن الوجه بالماء الدافئ كي تتفتّح المسامات جيدا ثم قم بوضع الرغوة بعد الترطيب وانتظر كي يمتصها الجلد قبل أن يأتي دور الشفرة!

ينصح موقع "مزيون" بالمنتجات التي تحتوي على مطريات ومكونات زيتية لأنها بهذه الطريقة تؤمن للشفرة طريقا سهلا نحو البشرة وتمنع الإنزلاق: "جيليت سيريز" تخدمك جدا في هذا المجال!

تسجّل في نشرة راجل

واكب كل جديد في عالم الساعات والمحركات والتكنولوجيا والرياضة والسفر والأناقة والأموال والصحة وغيرها من العناوين في نشرتنا الأسبوعية