إليك الحلّ الوحيد لعلاج ألم الظّهر بعد الجماع!

الم الظهر بعد الجماع

بعد الزّواج، يبدأ ألم الظّهر عند بعض الرّجال وحتّى النساء، هو من الأمور الطّبيعية غير الخطيرة، لكنّها مزعجة وغير مناسبة لبعض الناس.

آلام الظّهر داء يصيب نسبة كبيرة من الناس، وهو يحصل لأسباب عديدة منها ما له علاقة بالأعمال الشّاقة المتعبة وحمل الأوزان الثّقيلة، أو بسبب الشّعور بالبرد، أو الإنزلاق الغضروفي عند ضغط أقراص العمود على بعضها وعلى العصب الموجود بينها… أو نتيجة التّعب خاصّة بعد ممارسة العلاقة الحميمة.

ias

الألم أثناء الجماع، سببه الحقيقيّ هو تشنّج العضلات أو مشاكل في العمود الفقري. الحلّ الوحيد هي الرياضة اليوميّة التي تعمل على شدّ عضلات الظّهر.

لذلك، قبل و بعد ممارسة العلاقة الحميمة، على الزّوج والزّوجة ممارسة الرّياضة كل يوم للتّخلص من التّعب الذّي تسبّبه الجماع ولتصدّي ألم الظّهر الذّي يتعرّض له أغلبيّة الناس بعد ممارسة العلاقة الحميمة.

إذا استمرّ الألم في الظّهر لا بدّ من تشخيص هذه المشكلة من خلال الصورة الإشعاعيّة للعمود الفقريّ.

في أغلب الأحيان، يلحق ألم الظّهر بالرّجال فقط، خاصّة بعد تسرّب السائل المنوي وبعد الإجهاد الذّي يقوم به الرجل لإنجاح العلاقة الجنسيّة.

لا بدّ من الإشارة، إلى أن العلاقة لا يمكن أن تمارس عدّة مرّات ولا حتى مرّتين في اليوم الواحد. إنّما مرّتين في الأسبوع كافية لتفادي الوقوع في مشاكل الظّهر التّي وإن ظهرت يصبح من الصّعب جدّاً التصدّي لها.

تسجّل في نشرة راجل

واكب كل جديد في عالم الساعات والمحركات والتكنولوجيا والرياضة والسفر والأناقة والأموال والصحة وغيرها من العناوين في نشرتنا الأسبوعية