أسئلة تكشف مدى إدمانك على الهاتف.. في هذه الحالة عليك إستشارة طبيب نفسي!

اختبار ادمان الهاتف

اختبار ادمان الهاتف

أصبحت الهواتف الذكية جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية حتى أصبحت هذه الاجهزة تتحكم بنمط حياتنا ووصلت في بعض الاحيان الى مرحلة الادمان.

دفع هذا الامر أخصائي الإدمان الدكتور البريطاني "ديفيد جرينفيلد"، إلى وضع اختبار لقياس مدى تعلق الناس بالجوال ونمط استخدامهم له. 

ias

نشر الاختبار في صحيفة "ديل ميل" البريطانية ويحتوي على 15 سؤالاً لاكتشاف مدى ادمان الشخص على هاتفه. للحصول على النتيجة عليك وضع دائرة على السؤال في حال وجدته ينطبق مع حالتك.

اليكم الاسئلة

1- لو جمعت الوقت الذي تقضيه وأنت تنظر إلى جوالك يوميا، هل هذا الوقت أطول مما كنت تظن؟

2- هل يمر عليك وقت طويل دون أن تدري وأنت تنظر إلى جوالك؟  3- هل لا تشعر بمضي الوقت وأنت تستخدم جوالك؟  4- هل يستغرق إرسال الرسائل والبريد الإلكتروني وقتاً أطول من أوقات التحدث إلى الناس مباشرة؟

5- هل يزيد الوقت الذي تقضيه على جوالك باستمرار؟

6- هل تتمنى أن يكون تعلقك بالجوال أقل؟

7- هل تنام والهاتف إلى جوار سرير نومك؟

8- هل تجد نفسك تنظر إلى الرسائل طوال الوقت، حتى لو كان ذلك يتعارض مع أشياء أخرى تقوم بها؟

9- هل تقوم بكتابة الرسائل والبريد الإلكتروني وتستخدم الإنترنت اثناء القيادة أو خلال ممارستك لعمل آخر يحتاج للتركيز؟

10- هل تشعر بأن استخدامك للجوال يقلل من عملك وإنتاجك؟

11- هل تشعر بأنك غير قادر على البقاء دون الجوال ولو لفترة قصيرة؟

12- هل تشعر بعدم الارتياح لو تركت جوالك في مكان ما أو تعطل عن العمل؟

13- هل تضع الجوال أمامك على مائدة الطعام؟  14- هل تشعر بالرغبة للاطلاع على الجوال عند تسلمك الرسائل؟

15- هل تشعر بالرغبة بمطالعة الهاتف رغم عدم وجود شيء مهم؟

كيفية الحصول على النتيجة

والآن بعد الإجابة عن هذه الأسئلة، اجمع عدد الدوائر التي وضعتها، لتعلم هل لديك مشكلة في نمط استخدام الجوال أم لا، وهي كالآتي:

  • دائرة أو اثنتان: فأنت شخص طبيعي في استخدام الجوال
  • ثلاثة أو أربعة: أنت تتجه نحو مشكلة
  • خمس لسبع دوائر: أنت فعلا مدمن على الهاتف
  • ثمانية وأكثر: عليك استشارة طبيب نفسي متخصص بحالات الادمان

اقرأ أيضاً: أفضل طرق الربح عبر النت

تسجّل في نشرة راجل

واكب كل جديد في عالم الساعات والمحركات والتكنولوجيا والرياضة والسفر والأناقة والأموال والصحة وغيرها من العناوين في نشرتنا الأسبوعية