مجموعة Métiers d’Art من فاشرون كونستانتين تشيد بإرث عريق ومستقبل لامع!

مجموعة Métiers d’Art من فاشرون كونستانتين

تتابع دار فاشرون كونستانتين تواصلها مع هواة جمع الساعات الراقية وعشاق هذا المجال عبر إثراء مجموعة Métiers d’Art بتحفة تشيد من خلالها بالإرث الثقافي للشرق الأوسط.

فهذا الإصدار المحدود الذي يظهر رسم صقر منفذ يدويا، وهو رمز للمنطقة يُفتخر به، يكرم الإرث العظيم لمنطقة الخليج بينما يحتفي بمستقبلها اللامع. وسيكون متوفراً فقط في بوتيكات فاشرون كونستانتين المنتشرة في أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي.

ias

هذا الموديل المبتكر، الذي يحمل دمغة جنيف، قد صُنع منه 10 قطع فقط، وهو يزاوج بين التميز التقني لمعايرة 2460 G4 وجمال الحرف الفنية.

فقد حافظت فاشرون كونستانتين طوال 260 عاماً واستمرت في تطوير تقليد صناعة الساعات السويسرية الراقية. وقد عبر صناع الساعات والحرفيون المهرة لدى الدار عن هذه الروح المشتركة بأسلوب فريد في ساعة "صقر" من مجموعة Métiers d’Art.

يمثل هذا النموذج تناقل تقاليد وبراعة صناعة الساعات الراقية، وروح الابتكار، والسعي المتواصل خلف التميّز. وهذا ما يطبع كل مرحلة من المهارات الفنية الفريدة، بدءاً من التصميم وحتى وضع اللمسات النهائية.

تتداخل الفنون التقليدية عند ملتقى ثقافات مختلفة. لإبراز هذه المهارة الحرفية الاستثنائية، ابتكر موديل "صقر" عبر الجمع ما بين حرف فنية متنوّعة، تتجذر في صناعة الساعات السويسرية كما في ثقافة منطقة الشرق الأوسط.

لتنفيذ زخرفة الصحراء على القرص الذهبي، استعمل الحرفي أنماطاً صغيرة ومختلفة، وبثّ الحياة في هذا الديكور الآسر من خلال المزاوجة بينها. يبقى النمط نصف مثبّت ويميّز نفسه عن القاعدة الذهبية من خلال تثبيت ناعم للنقوش البارزة، ما يمنح عمقاً يظهر الصقر وكأنّه يحلّق فوق القرص.

وتخصص معايرة 2460 G4 مساحة أكبر للفنون الزخرفية عبر منح نمط القرص المركزي الدور الأهم. وقد تم التخلي هنا عن عقارب الساعة ليُستعاض عنها بأربع نوافذ لقراءة الساعات والدقائق (المتواترة بحركة زاحفة) واليوم والتاريخ (المتواترَين بحركة قافزة)، ما يجسد بكل فخر تقليد الدار المعهود في تصميم وتطوير أساليب مميزة ومبتكرة لقراءة الوقت.

أما الثقل المتأرجح من الذهب عيار 22 قيراطاً فيمكن رؤيته بشكل واضح من خلال ظهر العلبة البلاتينية، المصنوع من كريستال الصفير، وقد زُخرف بنقش النسيج الإسلامي المكرر، المستوحى من جامع الشيخ زايد في أبوظبي.

تسجّل في نشرة راجل

واكب كل جديد في عالم الساعات والمحركات والتكنولوجيا والرياضة والسفر والأناقة والأموال والصحة وغيرها من العناوين في نشرتنا الأسبوعية