في عالم التطور والتقدم، باتت الصورة اللغة الوحيدة والعالمية، ما عليك سوى الإمعان بالنظر اليها كي تقدر أن تترجم صفحات كثيرة. واليوم، باتت صور الساعات منتشرة في كل البلدان، من ماركات عالمية معروفة خُصصت في تصنيع ساعات اليد. أما اليوم، فقد دخلت ماركات عالمية مختصة بالأزياء مثل بربري وقوتشي ولاكوست… في عالم ابتكار الساعات وتصنيعها.
عندما حققت ماركة قوتشي للملابس في العالم النجاح الكافي والمرضي في حقل الأزياء، تمكنت من التركيز على الأكسسورات التي تلائم الملابس من صنعها، ودققت في التفاصيل حتى وصلت الى تصنيع الساعات الفاخرة التي نجحت بتصاميمها الرائعة. مع العلم، أن أحدا لم يصدق قدرة دار للأزياء في تصنيع أروع الساعات التي لمعت عالميا.
هذا العام، طرحت قوتشي مجموعة لمعت كسابقاتها، وانتشرت حول العالم. في كثير من الأحيان، وعلى مر مسيرتها العملية، كان السبب الأساسي في نجاح قوتشي، المتعة التي كونتها في صناعاتها الغنية المستوحاة من الملابس التي أنتجتها على مر السنين. فما عليك سوى القيام بجولة لمشاهدة أفضل التصاميم.
تميزت تصاميم قوتشي بألوانها المعروفة، الأحمر والأخضر والأسود، إذ أعطت طابعا مميزا أبعدها أميالا عن تصاميم ساعات الماركات العالمية الأخرى، طابعا رائعا وابتكار خلاب جوهري. فيما صممت أفخر التصاميم من الستانلس ستيل الأنيق على الرغم من أسلوبها السبورت والكاجوال، ووضعت بحوزة مجموعاتها التألق والفخامة، مما زادها جاذبيتا وتنوع لم تشهده أية ماركة أزياء أخرى.
إنها ماركة التنوع في المجالين، مجال الأزياء ومجال ساعات اليد، فما من استغراب لماركة مثلها أن تتسع الى هذا البحر من الابداع والابتكار.