إنفيكتا... ترجمة الخيال الى ساعات مبدعة!

صور ساعات انفيكتا الرجالية

إن كل الرجال يفضلون الساعات التقليدية ولكن مع ميزة ذكورية مستحدثة، فدائما الجديد يأخذ الصدى الأروع من بين كل الأشياء الأخرى، والمبدأ هو نفسه في عالم ساعات اليد، كما كانت الحال مع شركة إنفيكتا لتصنيع الساعات. إنفيكتا عالم مميز في صناعة ساعات اليد تعمل على الابتكار ورعاية الجودة، تأسست عام 1837 في سويسرا، وكانت تبيع منتجاتها بأسعار معتدلة بالرغم من تقنياتها المميزة.

ias

تقنيا…

عملت إنفيكتا على صياغة ساعات ميكانيكية وتلقائية، كما استخدمت حركة الكوارتز في ساعاتها منذ 1970. كما أنتجت ساعات متضخمة وسلمت أمرها للابتكار والتركيز المهني حتى نمت هذه العلامة التجارية لتشمل 30 مجموعة متنوعة. اتخذت إنفيكتا من الفن الدقيق عاملا أساسيا لبناء مستويات جديدة وأسس للنجاح. اعتمدت على المواصفات المثيرة وعلى الخبرة والتنفيذ الدقيق لكل تصميم للحفاظ على سمعة مبتكرة وأسلوب يعلم به كل محب للساعات.

استخدام مواد عالية الجودة

استخدمت إنفيكتا مواد عالية الجودة لم تستخدمها الا العلامات التجارية الكبيرة، التي تبيع ساعاتها بأثمان مرتفعة، ذلك ما أكسبها محبة التجار و"الإيمان" بها، كالأفضل بين ساعات الماركات الأخرى، حتى باتت ساعات ذات بنية استثنائية فنية ومادية.

المعايير المتطورة

إلى جنب المفاهيم الأصلية والتنفيذ في التصميم، كانت المعايير المتطورة ولا تزال من الجوانب الجوهرية القادرة على تطبيق أداء رائع ونظرة مميزة في كل ساعة. لمدى القدرة التي ظهرت في الأداء وفي نظرة كل ساعة. مع أكثر من 30 مجموعة، قد تم تجهيز إنفيكتا بالكامل لتتناسب مع معظم الأذواق الخاصة والمتنوعة. فهي تهدف دائما إلى تحقيق العوامل الإبداعية والتقنية من خلال وجهات نظر مختلفة. وكانت كل مجموعاتها تجسد هندسة جماعية منجزة في التصميم. قد حققت إنفيكتا المسار التي كانت قد رسمته منذ بداياتها، وتألقت بأفخم الساعات المبدعة التي نالت إعجاب كل الرجال وأرضتهم، فكان لها النجاح!

تسجّل في نشرة راجل

واكب كل جديد في عالم الساعات والمحركات والتكنولوجيا والرياضة والسفر والأناقة والأموال والصحة وغيرها من العناوين في نشرتنا الأسبوعية