تنبع جاذبية Piaget الفريدة من جرأة أسلوبها، فهي تجسد إبداعات الدار من ساعات ومجوهرات مبهرة وساحرة تتمتع بكاريزما مميزة وبحسّ الإشراق الذي تشتهر به العلامة.
وقد ولد هذا الشغف تجاه الإبداع الجريء في منطقة "لا كوت أو فيه" حيث أنشأ جورج إدوار بياجيه ورشة عمله الأولى في مزرعة العائلة وكرس نفسه لإنتاج حركات عالية الدقة.
لا يمكن، في كل سنة ولا حتى في كل عقد، ابتكار ساعة قادرةً على أن تصبح رمز عصرها وأيقونةً في عالم صناعة الساعات. ولكن في العام 1979 ، ابتكرت Piaget ساعة Piaget Polo التي كسرت هذه القواعد.
لطالما ارتبطت هذه الساعة بصورة خاصة بمدينة نيويورك بالرغم من أنها عرفت حول العالم بأسره. وفي العام 1985 ، احتفى فريق Piaget polo بهذه الساعة من خلال اجتياز الجادة الخامسة في مانهاتن على صهوات الخيول. بالتالي ما من مدينة أو مكان أعظم بالنسبة إلى Piaget للاحتفاء بإرث ساعة Piaget Polo الأصلية مع إطلاق ساعة جديدة لجيل جديد.
استوحي إسم مجموعة بياجيه التي تطلق مجددا، من لعبة البولو الراقية والمتطلبة جسديا . وهي تجسد خير تجسيد روح مجتمع Piaget الذي بني على أساس الصداقات الدائمة التي أرستها الماركة في عوالم الموسيقى والسينما والفن والرياضات.
تتحدى ساعة Piaget Polo S التقاليد. فقد أدخلت Piaget حركة أوتوماتيكية دقيقة في ساعة مصنوعة من الستانلس ستيل. وهي تمتاز بتصميمها البارع الذي يحاكي شكلا متداخلا ضمن شكل آخر، وهذه بالفعل بصمة Piaget المميزة.
تكشف هذه الحركة الأوتوماتيكية التي تحمل توقيع Piaget بنعومة عن جمالها من خلال ظهر علبة مصنوع من الصفير. ويتوج هذه التجربة الأنيقة سوار موصول ببعضه البعض يدويا وبدقة متناهية، وهو مصقول بالتعاقب وذو إطلالة لماعة. فهي مجموعة تتألف من 5 ساعات ضمن فلسفة واحدة، بنفس المواصفات، والشكل… وباختلافات بسيطة بالألوان!