سرعة القذف عند الرجال من المشاكل العميقة المرتبطة بالصحة النفسية والعصبية عند كل رجل، وهي تؤثر على الحياة الزوجية وتهددها بالتفكك والفشل.
في الآونة الأخيرة كثرت نسبة الطلاق بين الأزواج في العالم، خاصة بسبب عدم قدرة الرجل على تحقيق رغبة المرأة وايصالها الى النشوة.
ولعلاج هذه المشكلة تم طرح مجموعة كبيرة من الأدوية والعقاقير التي تساعد الرجل للحد من تفاقمها، معتقد أنها تفيد ولا تضر، ولكن مع الوقت تبين ن لها أضرار كثيرة تؤثر على حياة كل شخص يتناولها تعرف الى أبرزها:
- ارتفاع ضغط الدم: يؤدي تناول الأدوية المخصصة لمحاربة سرعة القذف الى ارتفاع ضغط الدم، مما يتسبب بتوترات تصيب جسم الانسان.
–أعراض جانبية: بعد تناول الأدوية سيشعر الرجل بانسداد في الأنف وسيسمع صفيرا في الأذن، مما يزيد من توتره وبالتالي ستتفاقم المشكلة عوضا عن تحجيمها.
-
الدوخة: لن تتوقع أن لهذا الدواء القدرة على إفقادك الرؤيا، فلن تشعر بالوضوح عند النظر الى شيء معين، وستشعر بالدوخة والدوار الدائم حتى بعد ساعات من تناول هذه الأدوية.
-
التعرق: ستزيد نسبة تعرق الجسم، فأنت بحاجة الى الاستحمام في كل مرة تتناول الدواء لتشعر بالراحة والانتعاش.
-
القلق: إن تركيبة هذه الحبوب لا تناسبك، فسوف تزيد من قلقك وتوترك، وستشعر بأنك غير مرتاح ولا تشعر بالاسقرار لا الذهني ولا حتى البدني.
-
اضطراب أثناء النوم: لن تكن مرتاحا أثناء النوم، وسوف تصاب بالأرق.
