رادو ماركة امتلكت زعامة المعدن الصلب والتكنولوجيا العالية للسيراميك الفخم والمواد الخاصة الرائعة. إن رادو ومجموعة الغزالي فخورين بقصة نجاح حقيقية، بهذا التاريخ الذي يعود الى الستينات، عندما وضعت رادو الأساس من نقطة الصفر لأول ساعة ثابتة أصلية في العالم، والمعروفة اليوم بروعتها وابتكارها المميز.
تعتبر رادو، أن ابتكار ساعة جديدة يعني التوصل الى تفاهم مع الوقت من خلال السعي الى خلق متميز بمواده وشكله. وبالتالي، إن شكل الساعات لا داعي لأن يكون مجرد مرآة تعكس وظائفها وإنما الوسيلة التي تجسد الفلسفة التي تتجلى في تصميم الساعات.
لذلك إن تحقيق هذه الأهداف يتطلب مصممين متطورين يفهمون مواد رادو وبالتالي يعلمون كيفية التعامل معها من أجل نجاح الابتكار ونجاح الأهداف الواجب الوصول اليها. المصممين. وقد نجحت فعلا رادو من دار الغزالي، في الحفاظ على صورة العلامة التجارية القوية في المملكة العربية السعودية، من أن تخيب ظن محبي الساعات.
تنوعت ساعاتها، فمنها ما تميز بالوجه الدائري بالمعدن الفضي المائل الى الرمادي، خاصة في الساعة الكلاسيكية السوداء. فيما عُقد سوار الساعة الفضية بحياكة معدنية فنية جذابة وملفتة للنظر بشكل مميز، وكان وجهها مستطيلا مع دائرة في وسطه…
أما كان من تصاميمها النماذج الفخمة الذي خُصصت لرجال الأعمال والموظفين في الشركات العامة والخاصة، فكانت الأناقة مرسومة على جبين هذه الساعة التي ساعدت رادو والغزالي في التطور وسحق التصاميم الأخرى بسهولة. لم تحقق هذه الماركة سوى النجاح وكان لها ولدور مجموعة الغزالي العامل في تقدم وتطور الساعات المميزة والرائدة في المملكة العربية السعودية وفي العالم.
