نظمت أقدم شركة رائدة في صناعة الساعات الفاخرة فاشرون كونستانتين Vacheron Constantin، ولأول مرة في دبي، إطلاقا عالميا لأحدث الساعات العالية التعقيدات والتي تشكل جزءا من مجموعة "أتوليه كابينوتيه" Atelier Cabinotiers.
هذه العلامة تتابع تصميم وتطوير وتصنيع ساعات استثنائية تعبر عن قيم الدار الثلاث الجوهرية: التقنية الاحترافية، الجماليات الملهمة والمتناغمة، ومستوى عال جداً من الصقل المذهل. إحدى أهم المحطات في حفل الإطلاق العالمي الحصري هذا لأحدث ساعات فاشرون كونستانتين العالية التعقيدات، كان عرض لتحف مذهلة:
ميتر كابينوتيه ريتروغراد أرميليري توربيون
تصميمها العصري يسمح برؤية الهيكلية الملحوظة للحركة العالية الدقة التي تختبئ داخل علبة بسماكة 70.6 مم مصنوعة من الذهب الأبيض. أما بالنسبة الى توربيون الهيكل الدائري فيعمل كجسم دائري يدور باستمرار على محورين تحت قبة من كريستال الصفير وهو مصنوع من سبيكة ألمنيوم خفيفة على شعار صليب مالطة من فاشرون كونستانتين، أما المؤشر الارتجاعي المزدوج فيتميز بإطلالة ساحرة من الناحية الفنية. هذه الساعة أنيقة بشكلها وزخرفاتها وبمضمون تقنياتها وحركتها الدقيقة. سعرها يتراوح بين 3 و4 مليون درهم إماراتي.
ميتر كابينوتيه 15 كمبيليشن لايونز
هي ساعة يد منمقة للغاية وعالية التعقيدات، زُودت بباقة استثنائية من الوظائف مع علبة منقوشة يدوياً. لا بد من الإشارة هنا إلى أن هذا الإنجاز المثير من أكثر التعقيدات دقة في عالم صناعة الساعات الراقية التي تركز بالأخص على الوظائف الفلكية. إن هذه الحركة الاستثنائية التي تجسد أسمى الميزات الدالة على التفوق في إنتاج الساعات، قد وُضعت في علبة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطا. سعرها يتراوح بين 3 و4 مليون درهم إماراتي.
مالطة توربيون هاي جويلري
ترمز هذه التحفة إلى الجسر الثقافي بين الفنون، الهندسة والعبقرية الإبداعية، أبصرت هذه التحفة الفريدة النور في ورش عمل Atelier Cabinotiers وهي تمتاز بترصيع غير ظاهر ويدوي بالكامل ل 391 حبة ألماس بتقطيع باغيت و36 حبة ألماس أصفر بوزن إجمالي يناهز 19.67 قيراطا، ما يضفي سطوعاً آسراً وفاخراً على الوقت والتوربيون. يتألف هذا الموديل من معايرة ميكانيكية يدوية بالتدوير، تشتمل على 069 جزءاً مع احتياطي طاقة حتى يومين تقريبا. سعرها يتراوح بين 10 و12 مليون درهم إماراتي.
بعد الأصداء الرائعة التي شهدها المعرض المبهر في بوتيك فاشرون كونستانتين في دبي مول، نُقلت تحف مجموعةAtelier Cabinotiers إلى الدوحة بعد ثلاثة أيام حيث تركت أثرا كبيرا على خبراء وعشاق الساعات في المنطقة.
